اخي واختينحن نعلم بان نصر يأتي من عند اللهولاكن يجب ان نعرف ما هو سر صمود اخواننا في غزهعندما نتذكر تاريخ العربي الاسلامي المشرف منذ سيدنا محمد عليه افضل صلاة وسلامالى اخر الدوله العثمانيه..
سررررررررررررررر هو تحرير الاراضي المقدسه من اليهود الغاصبين اولاااااااا
وهنا يكمل سر انهم جميعا حافظو عليها جميعا , وبرغم من احتلالها اكثر من مره من قبل صلبيين.
كانو العرب المسلمين لا ينعمو بنصر من غير ان تكون الاراضي المقدسه تحت رايتهم
وهنا يكمن سر الحقيقي
ان اهل غزه هم الوحيدن الذين حافظو على كلام الله في محاولتهم لطر اليهود من الاراضي المقدسه .
وسبب الاكثر اهمية الذي يجب ان نعرفه بان الله حرم الاراضي المقدسه على اليهود.
وانظر هنا اخي على وضع العرب وحكام العرب بالاخص بانهم يكسرون كلام الله ويخونو العهد الذي كتبه عليهم بانهم لم يحافظو على اسلامية الاراضي المقدسه
انهم يخالفون الله وفوق هذا يدعمون اليهود على ثبات في الاراضي المقدسه.
فوالله لن ينعم العرب بشيء من نصر من غير الاراضي المقدسه
لانه امر من الله بان تكون الاراضي المقدسه للملسمين
فكيف يخالفون الله بتعندهم ووقفهم مع اليهود والله سوف يلاقون عذاب شديدا ليس فقط الحكام بل كل عربي مسلم يقف مع اليهود, بالقول او الفعل
انظر اخي على الوضع الان كيف ان مصر تحاصرهم طبعا نقصد هنا بالعرص ( السيسي ) والجيش العسكر ( خير جنود العرص ) واخرون من العرب يقفون ويلعنون اهلنا في غزه.
اتركم لكم هذا المقال الاكثر من رائع عن الاراضي المقدسه وبالاخص القوم الجبارين من هم
سررررررررررررررر هو تحرير الاراضي المقدسه من اليهود الغاصبين اولاااااااا
الكاتب
جمال ايوب
FEB 11, 2014
قوم الجبارين العمالقة هم الفلسطينيون الكنعانيون
وإن الله تعالى كتب الأرض المقدسة لبني إسرائيل إلى يوم القيامة، مستشهدا بقول الله تعالى من سورة المائدة الآية 21 ” ” يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم ” ونسوا أكمال الآية الكريمة ” ولا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين” سورة المائدة ” 21 قالوا يا موسى إن فيها قوما جبارين وإنا لن ندخلها حتى يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنا داخلون” سورة المائدة 22 ، ويضيف ” بأن شعب إسرائيل مسالم يحب السلام وليس معادي ولا معتدي ولكن إذا أعتدي عليه يدافع عن نفسه بأقل ضرر للمعتدي”. ويكيل الاتهامات للشعب الفلسطيني بأنه قتلة الأطفال والشيوخ والنساء، يعتدون على اليهود ثم يقدمونهم دروع بشرية ويختبئوا ورائهم ودون رحمة لأطفالهم وكأنهم ليسوا أطفالهم ، ليوهموا الرأي العام أن اليهود يتعمدوا قتلهم على حد قوله. أقول لهذا الذي ينسب نفسه للعلماء لماذا لا تكمل الآية الكريمة ” ولا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين” سورة المائدة ” 21 قالوا يا موسى إن فيها قوما جبارين وإنا لن ندخلها حتى يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنا داخلون” سورة المائدة 22 ، ويفسر ابن كثير تلك الآية بقوله، أن اليهود من قوم موسى عليه السلام اعتذروا له دخول البلدة التي أمرهم بدخولها وقتال أهلها لأن فيها قوماً جبارين ذوي خلق هائلة وقوى شديدة، وإنهم لا يقدرون – على الرغم من بشرى النصر والظفر عليهم- على مقاومتهم ولا مصا ولتهم ولا يمكنهم الدخول إليها ما دام قوم الجبارين فيها، ويشترطون على نبيهم خروج قوم الجبارين منها ليدخلوها، وإلا فلا طاقة لهم بهم. وأقول للذي ينسب نفسه للعلماء ، ألا تعرف أن قوم الجبارين العمالقة هم الفلسطينيون الكنعانيون ، وعندما عصى وخالف اليهود أوامر النبي موسى عليه السلام ، بالدخول للأرض المقدسة المطهرة ، وقالوا للنبي موسى عليه السلام إنا لن ندخلها أبدا ما داموا فيها، فاذهب أنت وربك فقاتلا ، إنا هاهنا قاعدون.
ودعا موسى ربه لينتقم منهم ، بقوله إني لا أملك إلا نفسي وأخي هارون ، فافرق بيننا وبين القوم الفاسقين فاستجاب له ربه وحرم فلسطين الأرض المقدسة المطهرة على اليهود بشكل مطلق وأبدي ، وأن يتيهوا في صحراء سيناء مدة أربعين عاما.
يا ذاك الذي تنسب نفسك للعلماء ، أن الله أورث أرض كنعان إلى اليهود مستشهدا بقوله تعالى في سورة الشعراء 59 ” كذلك أورثناها بني إسرائيل” ، فالذي ينسب نفسه للعلماء ، هل فكر أن يرجع إلى تفسير القرطبي ابن كثير لسورة الشعراء 59، التي ذكرت أن الله سبحانه وتعالي قد أورث بني إسرائيل الجنات والعيون والكنوز والمقام الكريم ، من أملاك فرعون وقومه بعد هلاكهم ، وبعد رجوع بني إسرائيل إلى مصر ، وليس إلى الأرض المقدسة كما يدعي من ينسب نفسه للعلماء. وعليه أكد قولي لمحرفي كتاب رب العزة القرآن الكريم ولمن أدعى انتسابه للعلماء ، أن ما بزعمه اليهود من أنهم في فلسطين أرض كنعان أقدم عهدا من العرب الكنعانيين ، فليرجعوا إلى كتب التاريخ والآثار وحتى الموسوعة البريطانية التي مهدت للحركة الصهيونية استيطان فلسطين في العصر الحديث ، تدحض أقوالهم ، والتي ذكرت في الجزء 13 الصفحة 44 ” أن بني إسرائيل ، عندما هبطوا بلاد كنعان ، كان فيها أقوام وشعوب من أبناء الجزيرة العربية ، وقد امتازوا بالجرأة والشجاعة وأنهم قد تغلبوا على داوود وأتباعه الذين استوطنوا جنوبي فلسطين ،
الذي ينسب نفسه للعلماء لا يعرف الشعب الفلسطيني , هل يعلم كم تاجر العرب في المنطقة العربية بفلسطين وقضيته منذ الاحتلال البريطاني لفلسطين سنة 1917 م ولازال ، هل يعلم عن المجازر التي ارتكبت بحقه الشعب الفلسطيني الذي يموت ويستشهد أطفاله ونسائه وشيوخه جوعا وقتلا ، من قبل قوى الشر التي تنتسب لهذه الأمة وهم ينتظرون جرس العودة يدق لعودتهم إلى ديارهم التي شردوا منها . أم من الاحتلال الصهيوني الذي ارتكب آلاف المجازر بآلته العسكرية ، بحق الشعب الفلسطيني ، حيث قتل آلاف الأطفال والشباب والشيوخ والنساء ، واعتقل مئات الآلاف ، ولازال الآلاف منهم وراء القضبان في سجونه ، وهدم البيوت وشرد الأهل ولم يبقي حجراً ولا زرعاً ، يا للعار… ألا تعرف أن شعب فلسطين كنعاني الأصل ، وقد سبق الوجود اليهودي والصهيوني على أرض فلسطين أرض كنعان بآلاف السنين .
المقال الذي كتبه ايوب جمال منقول عن موقع رأي اليوم
http://www.raialyoum.com/?p=52095
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق