وشهدت المستشفيات في قطاع غزة ارتفاعا مدمرة في الأيام الأخيرة كما أفاد مسؤولون فلسطينيون تكثيف الغارات الجوية الاسرائيلية والقصف وسقوط العديد من الضحايا المدنيين
07:15 بتوقيت جرينتش 19 يوليو 2014
إسرائيل تضغط قدما في عملية برية مفتوحة يوم السبت باعتباره الفلسطينية ارتفع عدد القتلى الى 325 وسارعت الدبلوماسيين لاحياء جهود وقف إطلاق النار.
والأطباء يعملون على مدار الساعة في مستشفى الشفاء لعلاج الجرحى الفلسطينيين ولكن الظروف هي أبعد ما تكون عن المثالية.
الموظفين والمتطوعين في مستشفى الشفاء في كثير من الأحيان لا يمكن التعامل مع تيار من المدنيين بجروح، بينهم العديد من الأطفال.
في الاندفاع، والمرضى في غرفة الطوارئ 11 سريرا في كثير من الأحيان للقتال من أجل الاهتمام.
"مع عدم وجود موظفينا ومعداتنا، لا يمكننا أن يتمكن من التعامل مع الكثير من المرضى في نفس الوقت"، وقال الدكتور علام نايف.
وسلط الضوء على صعوبات أخرى من قبل الدكتور مادس جيلبرت من النرويج، الذي اوضح ان المستشفى يحاول العمل على 40 في المائة فقط القدرة الكهربائية لكل لأن "الإسرائيليين قطع إمدادات الطاقة إلى غزة".
وقال "ان انطفأت الانوار في منتصف العملية. ماذا تفعل الفلسطينيين؟ حسنا، أنها تلتقط هواتفهم وأنها تستخدم الضوء من الشاشة لإلقاء الضوء على مجال العملية حتى يعود على"، قال.
وقال متحدث باسم وزارة الصحة في غزة في جولة جديدة من الغارات الجوية رفع عدد القتلى من الهجوم 12 يوما إلى 325 فلسطينيا، معظمهم من المدنيين ونحو خمس منهم من الأطفال.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق